موجاتٌ عالية الترَدّد...
الحبُ بمعناهُ المطلق هو أن تحب الكون قاطبة من ألـــفه إلى يائــــه..
وحالما تمتلك هذا الحب يصبح بمقدورك أن تعبر عنه بصدقٍ وتواصلٍ مستمرٍ.
وهذا التعبير يكون بإرسالِ مشاعركَ الطيبةِ إلى كلِ إنسانٍ وإلى كلِ مخلوقٍ على موجاتٍ حرارية عاليةِ الترددِ، تؤوب إليك بترددات أعلى، تملأ قلبكَ بشعورٍ مضاعفٍ من الحبِّ والسعادةِ..
فتجد أنَّ شحناتِك الإنسانيةُ تتزايد حتى تغمرك، ثم تَفيضُ منك لتنصبَّ في مجرى الحياةِ، متمثلةً بأعمالٍ صالحةٍ وأخلاقٍ طيبةٍ تنشرها على كل من حولك.
وكلنا يعلم أنه ما من فعــــلٍ إلا وله ردةُ فعــــلٍ تناسبه..
فَبِتطبيقِ هذا القانون، تستطيع أن تزيدَ من تألقِكَ الشخصي !!
بمعنى أنكَ كلما أرسلـتَ الخيرَ والجمالَ جـذبتَ إليك الخيرَ والجمالَ.
فَعنْ طريقِ أفكارك ومشاعرك وأعمالك، بُثَّ للكون تياراتٍ عاليةٍ من الحــــبِّ، وَسَتُرَدُّ إليك أضعافاً مضاعفةً بمشيئةِ اللهِ.
فأنت أيها الإنسان تملك طاقة جبارة من العطاء، وفيك مستودعات بضائعها فريدة متميزة أودعتها يد الرحــمن..
فاكسر الأقفال وافتح الأبواب وأطلق لها العنان..
واجعلها تجوب العوالم حاملة فكرك المنفتح، وإيمانك المشرق، وآمالك الزاهية ..
ومع الأيام... وكلما تَحَلْتْ نبضاتُ حبِّكَ بالصدقِ والإخلاصِ لله سبحانه، فستصل لمسامعك أنشودةً راقيةً تُرَدِّدُها الخلائقُ أنتَ كاتبُها، ومعزوفةً عذبةً أنتَ مؤلفُها، إنْ هي إلا صدىً لتأملاتِ نفسك المطمئنة المؤمنة .
فارتفع عالياً.. واسمُ منطلقاً .. وتخيل بهجة العمر كيف تكون مع الحــبِّ والعطــــاء !
وابدأ واعمل متوكلاً على الله.. فسيأتيك الكون راغما بأمر الله.
واطمئن.. وابق مثابراً مجتهداً.
فإنك تتعامل مع ربٍ كريم لا يضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى .
الحبُ بمعناهُ المطلق هو أن تحب الكون قاطبة من ألـــفه إلى يائــــه..
وحالما تمتلك هذا الحب يصبح بمقدورك أن تعبر عنه بصدقٍ وتواصلٍ مستمرٍ.
وهذا التعبير يكون بإرسالِ مشاعركَ الطيبةِ إلى كلِ إنسانٍ وإلى كلِ مخلوقٍ على موجاتٍ حرارية عاليةِ الترددِ، تؤوب إليك بترددات أعلى، تملأ قلبكَ بشعورٍ مضاعفٍ من الحبِّ والسعادةِ..
فتجد أنَّ شحناتِك الإنسانيةُ تتزايد حتى تغمرك، ثم تَفيضُ منك لتنصبَّ في مجرى الحياةِ، متمثلةً بأعمالٍ صالحةٍ وأخلاقٍ طيبةٍ تنشرها على كل من حولك.
وكلنا يعلم أنه ما من فعــــلٍ إلا وله ردةُ فعــــلٍ تناسبه..
فَبِتطبيقِ هذا القانون، تستطيع أن تزيدَ من تألقِكَ الشخصي !!
بمعنى أنكَ كلما أرسلـتَ الخيرَ والجمالَ جـذبتَ إليك الخيرَ والجمالَ.
فَعنْ طريقِ أفكارك ومشاعرك وأعمالك، بُثَّ للكون تياراتٍ عاليةٍ من الحــــبِّ، وَسَتُرَدُّ إليك أضعافاً مضاعفةً بمشيئةِ اللهِ.
فأنت أيها الإنسان تملك طاقة جبارة من العطاء، وفيك مستودعات بضائعها فريدة متميزة أودعتها يد الرحــمن..
فاكسر الأقفال وافتح الأبواب وأطلق لها العنان..
واجعلها تجوب العوالم حاملة فكرك المنفتح، وإيمانك المشرق، وآمالك الزاهية ..
ومع الأيام... وكلما تَحَلْتْ نبضاتُ حبِّكَ بالصدقِ والإخلاصِ لله سبحانه، فستصل لمسامعك أنشودةً راقيةً تُرَدِّدُها الخلائقُ أنتَ كاتبُها، ومعزوفةً عذبةً أنتَ مؤلفُها، إنْ هي إلا صدىً لتأملاتِ نفسك المطمئنة المؤمنة .
فارتفع عالياً.. واسمُ منطلقاً .. وتخيل بهجة العمر كيف تكون مع الحــبِّ والعطــــاء !
وابدأ واعمل متوكلاً على الله.. فسيأتيك الكون راغما بأمر الله.
واطمئن.. وابق مثابراً مجتهداً.
فإنك تتعامل مع ربٍ كريم لا يضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى .