قرية كفر لاها من القرى السورية ، وعدد سكانها 22000 نسمة احصاء 2004
مدينة كفرلاها تستقر هذه المدينة شمال شرق حمص على بعد 33كم يحدها من الغرب قرية مريمين والطيبة ومن الشرق قرية طلف ومن الشمال قرية تل ذهب ومن الجنوب ناحية تلدو وهذه القرى كلها تكون منطقة كبيرة تعرف بين سكانها بإسم (الحولة)لأنها كانت حوالة لكل مياه الجبال اللتي تحدها من الغرب فكل المياه والثلوج كانت تتحول إلى سهل الحولة, يوجد في مدينة كفرلاها عدد من الأطباء والمهندسن والمدرسين والمحامين وخريجي الجامعات والمعاهد ذكورا وإناث بمختلف الإختصاصات ومن المجتهدين في أعمالهم ويوجد عدد من الصيدليات وهنالك مستوصف حكومي ومدارس إبتدائية وإعدادية وثانوية وكل عام لا بد أن يوجدطلاب من المتفوقين على مستوى المحافظة من هذه المدينة ،الناس في هذه المدينة يعملون بالزراعة (زراعة الحبوب والزيتون)وقسم منهم يعملون بالتجارة ومتخصصين بتجارة السجاد الوطني وهم من المخضرمين في هذه التجارة وكلهم بائعين جوالين فإن مدينة كفرلاها هي سوق لكل القرى والمناطق التي حولها يأتون من قراهم ليتبضعو السجاد والأقمشة وغيرها وباقي شباب المدينة مغتربين في المملكة العربية السعودية وليبيا ولبنان،اليونان,قبرص,رومانيا وغيرها من الدول ،بشكل عام إن الشعب في منطقة الحولة متمسك بالعادات والتقاليد بشكل قوي ،تقع هذه المدينة على طريق مصياف إلا أن هذا الطريق يجب ان يكون أوتوستراد لأنه مزدحم بشكل عجيب بسب سيارات النقل من حمص إلى المدن المجاورة والقرى كما يوجد في مدينة كفرلاها مقام لصحابي جليل كان قد استشهد في معركة من معارك الفتوحات الإسلامية وإسمه(العرباض بن سارية)وقد أقيم على قبره مزار أو مقام وأصبحت الناس تذهب أيام عطلهم ليقضون وقتهم في حديقة المقام ويأكلون و يجلسون مع أصدقائهم ويتسامرون
المصدر : موسوعة ويكيبيديا العالمية
مدينة كفرلاها تستقر هذه المدينة شمال شرق حمص على بعد 33كم يحدها من الغرب قرية مريمين والطيبة ومن الشرق قرية طلف ومن الشمال قرية تل ذهب ومن الجنوب ناحية تلدو وهذه القرى كلها تكون منطقة كبيرة تعرف بين سكانها بإسم (الحولة)لأنها كانت حوالة لكل مياه الجبال اللتي تحدها من الغرب فكل المياه والثلوج كانت تتحول إلى سهل الحولة, يوجد في مدينة كفرلاها عدد من الأطباء والمهندسن والمدرسين والمحامين وخريجي الجامعات والمعاهد ذكورا وإناث بمختلف الإختصاصات ومن المجتهدين في أعمالهم ويوجد عدد من الصيدليات وهنالك مستوصف حكومي ومدارس إبتدائية وإعدادية وثانوية وكل عام لا بد أن يوجدطلاب من المتفوقين على مستوى المحافظة من هذه المدينة ،الناس في هذه المدينة يعملون بالزراعة (زراعة الحبوب والزيتون)وقسم منهم يعملون بالتجارة ومتخصصين بتجارة السجاد الوطني وهم من المخضرمين في هذه التجارة وكلهم بائعين جوالين فإن مدينة كفرلاها هي سوق لكل القرى والمناطق التي حولها يأتون من قراهم ليتبضعو السجاد والأقمشة وغيرها وباقي شباب المدينة مغتربين في المملكة العربية السعودية وليبيا ولبنان،اليونان,قبرص,رومانيا وغيرها من الدول ،بشكل عام إن الشعب في منطقة الحولة متمسك بالعادات والتقاليد بشكل قوي ،تقع هذه المدينة على طريق مصياف إلا أن هذا الطريق يجب ان يكون أوتوستراد لأنه مزدحم بشكل عجيب بسب سيارات النقل من حمص إلى المدن المجاورة والقرى كما يوجد في مدينة كفرلاها مقام لصحابي جليل كان قد استشهد في معركة من معارك الفتوحات الإسلامية وإسمه(العرباض بن سارية)وقد أقيم على قبره مزار أو مقام وأصبحت الناس تذهب أيام عطلهم ليقضون وقتهم في حديقة المقام ويأكلون و يجلسون مع أصدقائهم ويتسامرون
المصدر : موسوعة ويكيبيديا العالمية