حذر طبيب بلجيكي من استخدام الرضاعات البلاستيكية للأطفال لضررها الكبير على صحتهم مشيراً الى أنها تسبب الاصابة بمرض السرطان
ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن
السيناتور البلجيكي فيليب ماهوكس " أن 90% من زجاجات رضاعات الحليب الخاصة
بالأطفال والمصنعة من البلاستيك بجميع ماركاتها ومصادر إنتاجها تشكل خطراً
كبيراً على صحة الأطفال واصابتهم بأمراض السرطان أو العقم"
وأشار فيليب الى أن هذه المادة تستخدم في الصناعات البلاستيكية لجعل
المنتج أكثر قساوة وأكثر شفافية، وجميع مصانع البلاستيك في العالم
تستخدمها في صناعة الزجاجات الخاصة برضاعة الأطفال، كما تدخل هذه المادة
أيضا فى صناعة العبوات البلاستيكية للمواد الغذائية المعلبة والمتداولة
بالأسواق
وأرجع فيليب ضرر هذه الرضاعات المصنعة من البلاستيك احتواءها على مادة بايسفينول
مشيراً الى أن جزيئات هذه المادة تسبب الاصابة بأمراض الاسرطان وفي أقل عواقبها تسبب البدانة و العقم
وطالب فيليب بمنع إدخال هذه المادة في "رضاعات" الأطفال، أو منع هذه الرضاعات البلاستيكية، واللجوء إلى المصنوعة من الزجاج
يشار الى أن فيليب المنتمي للحزب الاشتراكي طبيب وجراح وهي مهنته
الأصلية بجانب عمله السياسي، وقد أصبح عضوا بمجلس الشيوخ البلجيكي منذ عام
1990، ويولي اهتماما خاصا بحماية صحة الإنسان والبيئة
ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن
السيناتور البلجيكي فيليب ماهوكس " أن 90% من زجاجات رضاعات الحليب الخاصة
بالأطفال والمصنعة من البلاستيك بجميع ماركاتها ومصادر إنتاجها تشكل خطراً
كبيراً على صحة الأطفال واصابتهم بأمراض السرطان أو العقم"
وأشار فيليب الى أن هذه المادة تستخدم في الصناعات البلاستيكية لجعل
المنتج أكثر قساوة وأكثر شفافية، وجميع مصانع البلاستيك في العالم
تستخدمها في صناعة الزجاجات الخاصة برضاعة الأطفال، كما تدخل هذه المادة
أيضا فى صناعة العبوات البلاستيكية للمواد الغذائية المعلبة والمتداولة
بالأسواق
وأرجع فيليب ضرر هذه الرضاعات المصنعة من البلاستيك احتواءها على مادة بايسفينول
مشيراً الى أن جزيئات هذه المادة تسبب الاصابة بأمراض الاسرطان وفي أقل عواقبها تسبب البدانة و العقم
وطالب فيليب بمنع إدخال هذه المادة في "رضاعات" الأطفال، أو منع هذه الرضاعات البلاستيكية، واللجوء إلى المصنوعة من الزجاج
يشار الى أن فيليب المنتمي للحزب الاشتراكي طبيب وجراح وهي مهنته
الأصلية بجانب عمله السياسي، وقد أصبح عضوا بمجلس الشيوخ البلجيكي منذ عام
1990، ويولي اهتماما خاصا بحماية صحة الإنسان والبيئة