تقدمت طفلة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاماً بشكوى ضد والدها اتهمته باغتصابها ومعاشرتها على مدار خمسة أشهر في منزله بقرية " العكيرشي " في محافظة الرقة ، الأمر الذي تسبب بحملها ، على حد ادعائها .
وفي التفاصيل التي حصل عليها عكس السير فإن الطفلة التي تدعى " أماني . ح " البالغة من العمر ثلاثة عشر عاماً تقدمت بشكوى إلى مخفر شرطة " العكيرشي " بحق والدها المدعو " عيد . ح " وهو في العقد الخامس من العمر ، و ادعت أنه فض بكارتها وأنه عاشرها على مدار خمسة أشهر .
وقالت الطفلة في شكواها " كان والدي يختلي بي في وقت مبكر جداً كل يوم ، ويعاشرني ، إلى أن حملت منه " ، وبحسب الطفلة ، فإنها استغلت سفر والدها إلى لبنان للعمل وتقدمت بالشكوى إلى قسم الشرطة .
وعلم عكس السير من مصدر مقرب من عائلة الطفلة أن الأب متزوج من ثلاث نساء ، اثنتان يعيشان سوياً والثالثة مطلقة ، وأفادت الطفلة في ادعائها أن والدها كان ينتظر ذهاب ابنائه للمدرسة ، وبحسب الطفلة ، كان الأب يرسل زوجتيه للعمل في تنظيف ساحة البيت ويمنعهن من الاقتراب ، حيث يختلي بابنته ويعاشرها .
وتم تحويل القضية لقاضي التحقيق في الرقة الذي باشر التحقيق ، حيث تبين أن الطفلة حامل بالفعل وهي في شهرها الخامس من الحمل .
وعلم عكس السير من مصدر مطلع ان والد الطفلة ( المتهم ) عاد من لبنان وسلم نفسه على الفور ، حيث أنكر خلال التحقيق معه أن يكون اغتصب ابنته ، وطالب بإجراء تحليل جيني ( DNA ) للحمل ، للتأكد من هوية مغتصب ابنته.
ولايزال الأب موقوفاً قيد التحقيق بانتظار نتائج التحليل ، في الوقت الذي أشار فيه المصدر إلى أن الأب" سيء السمعة " ، موضحاً في الوقت ذاته أن والدة الطفلة " بسيطة جداً و من عائلة بسيطة ".
المصدر : عكس السير
وفي التفاصيل التي حصل عليها عكس السير فإن الطفلة التي تدعى " أماني . ح " البالغة من العمر ثلاثة عشر عاماً تقدمت بشكوى إلى مخفر شرطة " العكيرشي " بحق والدها المدعو " عيد . ح " وهو في العقد الخامس من العمر ، و ادعت أنه فض بكارتها وأنه عاشرها على مدار خمسة أشهر .
وقالت الطفلة في شكواها " كان والدي يختلي بي في وقت مبكر جداً كل يوم ، ويعاشرني ، إلى أن حملت منه " ، وبحسب الطفلة ، فإنها استغلت سفر والدها إلى لبنان للعمل وتقدمت بالشكوى إلى قسم الشرطة .
وعلم عكس السير من مصدر مقرب من عائلة الطفلة أن الأب متزوج من ثلاث نساء ، اثنتان يعيشان سوياً والثالثة مطلقة ، وأفادت الطفلة في ادعائها أن والدها كان ينتظر ذهاب ابنائه للمدرسة ، وبحسب الطفلة ، كان الأب يرسل زوجتيه للعمل في تنظيف ساحة البيت ويمنعهن من الاقتراب ، حيث يختلي بابنته ويعاشرها .
وتم تحويل القضية لقاضي التحقيق في الرقة الذي باشر التحقيق ، حيث تبين أن الطفلة حامل بالفعل وهي في شهرها الخامس من الحمل .
وعلم عكس السير من مصدر مطلع ان والد الطفلة ( المتهم ) عاد من لبنان وسلم نفسه على الفور ، حيث أنكر خلال التحقيق معه أن يكون اغتصب ابنته ، وطالب بإجراء تحليل جيني ( DNA ) للحمل ، للتأكد من هوية مغتصب ابنته.
ولايزال الأب موقوفاً قيد التحقيق بانتظار نتائج التحليل ، في الوقت الذي أشار فيه المصدر إلى أن الأب" سيء السمعة " ، موضحاً في الوقت ذاته أن والدة الطفلة " بسيطة جداً و من عائلة بسيطة ".
المصدر : عكس السير