تصحيح الأسم (بائعة الدخان) و ليس بائعة الكبريت :
كوزيت شابة لطيفة و جميلة و مرحة و تعيش حياتا في بيت أمها و جوز أمها
مشكلة كوزيت كانت أنها صاحبة كيف يعني ما تلحئ أمها عليا شي بدا تفوتا من الشارع مشان تترك
شلة الزعران يلي لفيانة عليون شي بدا تدور عليها في كازينوهات و مقاهي
باريس أو تحت الجسر يعني كانت تترك أمها شغلها مشان تروح تلما لكوزيت من
الشارع و كل ما إجاها عريس كانت ترفضوا لأنو وفقا لتفكيرا كانت ما فيا
تعيش كل عمرا مع زلمي واحد !!!!(معاها حأ)
أما جوز أمها فكان لا حول و لا قوة يروح عوظيفتة بشركة فرنسا الوطنية للموبايلات و يرجع
ليعيش الواقع المرير مع أم كوزيت يلي كانت تتركلوا الجلي و الغسيل و اللي كانت بدا توزع الشغل بالمناصفة
بينها و بينه حتى أنها ئالتلو بيوم من الأيام أنو الحمل مرة أنا و مرة أنت (بس الحمد الله طلعت عم تمزح)
ولكن المشكلة الأكبر يلي عملت الحياة جهنم أنو كوزيت طلعت بتدخن و علئت الدنيا و طفشت كوزيت من البيت
و ما عاد رجعت و ما عادوا يلاؤوا و بيوم من الأيام سمعت أنو أمها مرضت أصابها تشمع بالكبد بسبب
إسرافها في تناول الكحوليات
رجعت كوزيت و عملت مباحثات مع جوز أمها و توصلوا للتالي
كوزيت لازم تشتغل و بما أنها ما فيا تبطل دخان و مصروف الدخان كبير لأنها كانت تصرف شي باكيتين بالنهار
قررت تبسط بشارع الدبلان تبع باريس أدام وكالة سيارات شام و تبيع دخان منو بتدخن أد ما بدا و منو بتطلع مصاري
و الأهم من هاد كلو أنو بتنضب
وهيك صارو بلشت تبيع و أخدوا أمها على مشفى الطب النووي تبع فرنسا و عالجوها
بس للأسف طلعت أم كوزيت كمان بتدخن بالسر و بيوم راس السنة حطوا هالمأدبة بدن يحتفلوا و كانت كوزيت
مخلصة دخان و ما معا باكيت مشان الحفلة بس كانت موصاي أمها ع دخان و لكن كمان أمها ما معها دخان
عصبت كوزيت و انتفضت و وصل صياحا لدوار التسعة أربعة المهم طلعت بدا تشتري دخان بس المحلات كلا
مسكرة وليل و برد و التلج شي متر المهم طلعت كوزيت دورت كتير لحتى لائت
محل جابت باكيت جيتان لئلها بس ما لائت حمرا طويلة لأمها لأنو أمها ما
بتغير دخانا
و بلشت تفتل كوزيت بهالشوارع مشان تجيب دخان لأمها المريضة بس كبست الدنيا تلج ئامت كوزيت تخبت تحت الجسر جمب شارع البرازيل تبع
فرنسا و نطرت و هيي ناطرة بلشت تدخن سيكارة بعد سيكارة و دخنت و دخنت و
هييييييييييييييييييييييك و ما وأف التلج و رح يطلع الضو و كوزيت ما أكلت
و لا لابسة تياب بتدفي لأنا طلعت مستعجلة و هيي إجت بدا تشعل آخر سيكارة
من الباكيت انتزعت الئداحة و بلشت كوزيت تسبسب عالصين و عالصناعة الصينيةو
لكن متل الحلم مرت بائعة الكبريت و هيي راكبي متور بطح ئامت ئشرتلا و
اشترت آخر علبة كبريت
و بينما هيي منهمكة بإشعال آخر سيكارة انصدمت أنو ليش ما طلبت من بائعة الكبريت توصلا و بلشت تفكر و هيي عم تدخن آخر سيكارة
و مر شريط حياتها أدام عينها و تاني يوم استيقظ أهالي باريس ليجدوا بائعة الدخان التي لطالما أحبوها ميتة تحت الجسر متأثرة
بسرطان الرئة الناتج عن التدخين
العبرة من القصة (طب الجرة ع تما بتطلع البنت متل أمها)
منقووووووووووووووووووووووول
كوزيت شابة لطيفة و جميلة و مرحة و تعيش حياتا في بيت أمها و جوز أمها
مشكلة كوزيت كانت أنها صاحبة كيف يعني ما تلحئ أمها عليا شي بدا تفوتا من الشارع مشان تترك
شلة الزعران يلي لفيانة عليون شي بدا تدور عليها في كازينوهات و مقاهي
باريس أو تحت الجسر يعني كانت تترك أمها شغلها مشان تروح تلما لكوزيت من
الشارع و كل ما إجاها عريس كانت ترفضوا لأنو وفقا لتفكيرا كانت ما فيا
تعيش كل عمرا مع زلمي واحد !!!!(معاها حأ)
أما جوز أمها فكان لا حول و لا قوة يروح عوظيفتة بشركة فرنسا الوطنية للموبايلات و يرجع
ليعيش الواقع المرير مع أم كوزيت يلي كانت تتركلوا الجلي و الغسيل و اللي كانت بدا توزع الشغل بالمناصفة
بينها و بينه حتى أنها ئالتلو بيوم من الأيام أنو الحمل مرة أنا و مرة أنت (بس الحمد الله طلعت عم تمزح)
ولكن المشكلة الأكبر يلي عملت الحياة جهنم أنو كوزيت طلعت بتدخن و علئت الدنيا و طفشت كوزيت من البيت
و ما عاد رجعت و ما عادوا يلاؤوا و بيوم من الأيام سمعت أنو أمها مرضت أصابها تشمع بالكبد بسبب
إسرافها في تناول الكحوليات
رجعت كوزيت و عملت مباحثات مع جوز أمها و توصلوا للتالي
كوزيت لازم تشتغل و بما أنها ما فيا تبطل دخان و مصروف الدخان كبير لأنها كانت تصرف شي باكيتين بالنهار
قررت تبسط بشارع الدبلان تبع باريس أدام وكالة سيارات شام و تبيع دخان منو بتدخن أد ما بدا و منو بتطلع مصاري
و الأهم من هاد كلو أنو بتنضب
وهيك صارو بلشت تبيع و أخدوا أمها على مشفى الطب النووي تبع فرنسا و عالجوها
بس للأسف طلعت أم كوزيت كمان بتدخن بالسر و بيوم راس السنة حطوا هالمأدبة بدن يحتفلوا و كانت كوزيت
مخلصة دخان و ما معا باكيت مشان الحفلة بس كانت موصاي أمها ع دخان و لكن كمان أمها ما معها دخان
عصبت كوزيت و انتفضت و وصل صياحا لدوار التسعة أربعة المهم طلعت بدا تشتري دخان بس المحلات كلا
مسكرة وليل و برد و التلج شي متر المهم طلعت كوزيت دورت كتير لحتى لائت
محل جابت باكيت جيتان لئلها بس ما لائت حمرا طويلة لأمها لأنو أمها ما
بتغير دخانا
و بلشت تفتل كوزيت بهالشوارع مشان تجيب دخان لأمها المريضة بس كبست الدنيا تلج ئامت كوزيت تخبت تحت الجسر جمب شارع البرازيل تبع
فرنسا و نطرت و هيي ناطرة بلشت تدخن سيكارة بعد سيكارة و دخنت و دخنت و
هييييييييييييييييييييييك و ما وأف التلج و رح يطلع الضو و كوزيت ما أكلت
و لا لابسة تياب بتدفي لأنا طلعت مستعجلة و هيي إجت بدا تشعل آخر سيكارة
من الباكيت انتزعت الئداحة و بلشت كوزيت تسبسب عالصين و عالصناعة الصينيةو
لكن متل الحلم مرت بائعة الكبريت و هيي راكبي متور بطح ئامت ئشرتلا و
اشترت آخر علبة كبريت
و بينما هيي منهمكة بإشعال آخر سيكارة انصدمت أنو ليش ما طلبت من بائعة الكبريت توصلا و بلشت تفكر و هيي عم تدخن آخر سيكارة
و مر شريط حياتها أدام عينها و تاني يوم استيقظ أهالي باريس ليجدوا بائعة الدخان التي لطالما أحبوها ميتة تحت الجسر متأثرة
بسرطان الرئة الناتج عن التدخين
العبرة من القصة (طب الجرة ع تما بتطلع البنت متل أمها)
منقووووووووووووووووووووووول